موقع الشيخ الحويني Fundamentals Explained

تأثر الشيخ الحويني بعدد من العلماء البارزين وتلقى العلم على أيدي مشايخ عدة منهم الشيخ ناصر الدين الألباني الذي يعتبره قدوته العلمية كما تعلم من الشيخ عبد العزيز بن باز والشيخ المطيعي في بيت طلبة ماليزيا والشيخ سيد صادق وشيوخ الأعمدة في الجامع الأزهر

فيما رأى آخر أن حجازي محمد يوسف شريف "مات منذ زمن بعيد، وحلّت في روح الميت نفسٌ جديدة باسم تراثيّ يناسب التوجه، والمهمة للشخصية الجديدة هو "أبو إسحاق الحويني".

وقال أحد الناشطين على فيسبوك: "رأيت رجلاً سقط من طبقة محدثي القرون الأولى ... كان الحويني أجلّ رجل في هذه الطبقة يتكلم عن سياسة العلم وحب العلم وحرمة العلم والعلماء".

فنحن معارضون للنظام . لكننا مع الوطن ! نحن رافضون لأغلب سلوكيات المعارضة ، لكننا مع الديمقراطية و قبول الآخر . ربما تحتار لكي تفهمنا و ربما يصدمك ما سوف تقرأه عندنا ! لأننا سوف ننتقد الجميع ! لكننا نعدك بأنك ستقابل عالما آخر.

الحويني علق على الصورة قائلًا: «الوالد الشيخ أبو إسحاق الحويني حفظه الله في سنة أولى في كلية الألسن قسم أسباني، صورة من أواخر السبعينيات».

مجموعة من دروس و محاضرات و خطب mp3 للشيخ ابو اسحاق الحويني

الخارجية الأمريكية: نتخذ كل الإجراءات لحماية شركاء here واشنطن في المنطقة

القضاء التركي يأمر بسجن رئيس بلدية إسطنبول بتهمة "الفساد"، ومحاموه يقولون إنهم سيستأنفون القرار

أخبار رئيسية الدعم السريع يهدد باستهداف السد العالي إذا لم تُفرج مصر عن الفاضل منصور “فيديو”

ولكنْ قبل التوجّه إلى العلوم الشرعية، كان حجازي في إسبانيا يُكمل دراسته ما بعد الجامعية في اللغة الإسبانية، عبر منحة دراسية من جامعة عين شمس التي تخرّج منها بتفوّق.

ما إن انتهى من قراءة الكتاب حتى اكتشف أن كثيرا من الممارسات الشائعة بين المسلمين في الصلاة، بما في ذلك ما كان يفعله شخصيا، تخالف السنة الصحيحة، وهذا الإدراك دفعه إلى شراء النسخة الكاملة من الكتاب، وهي النقطة التي حولت مسار حياته.

توفي الحويني وهو مقيم في قطر منذ سنوات، في حين توفي الآغاخان في البرتغال وكان له ارتباط تاريخي بأسوان.

نشأ في عائلة متوسطة الدخل تعمل في قطاع الزراعة وخلال دراسته الابتدائية والمتوسطة والثانوية تنقل بين مدارس قرى محافظة كفر الشيخ

كان والده من أعيان قريته، وسماه حجازي تيمنا بموسم الحج إلى بيت الله الحرام، كما كانت له والدته سندا في طلب العلم.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *